ويبنار-الشركات3-01-2048x1152

مذكرة مفاهيمية للندوة الإلكترونية على هامش منتدى الشراكة 2024

مذكرة مفاهيمية للندوة الإلكترونية على هامش منتدى الشراكة 2024 

 "نزاعات الصراع وأثرها على الفقر في المناطق المتضررة من الصراع 

 نظرة فاحصة على منطقة أفريقيا ودور المجموعة الرئيسية للأمم المتحدة

مقدمة:

في إطار اهتمامها بدفع عجلة التنمية المستدامة وعلى هامش منتدى الشراكة 202 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي (ECOSOC) بمقر الأمم المتحدة بنيويورك، وبالشراكة مع المجموعة الرئيسية للأمم المتحدة المعنية بالتنمية المستدامة أفريقيا. تنظم مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان ندوة إلكترونية بعنوان "نزاعات الصراع وتأثيرها على الفقر في المناطق المتضررة من الصراع: نظرة فاحصة على منطقة أفريقيا ودور المجموعة الرئيسية للأمم المتحدة". والذي يأتي متسقًا مع شعار عام 2024، "تعزيز خطة عام 2030 والقضاء على الفقر في أوقات الأزمات المتعددة: التنفيذ الفعال لحلول مستدامة ومرنة ومبتكرة".

وستركز الندوة الإلكترونية على إلقاء الضوء على العلاقة القوية بين الهدف 1 المتعلق بالقضاء على الفقر والهدف 16 المتعلق بالسلام وكيفية تأثير كل منهما على الآخر. وسيبحث الحدث كيف سيؤثر كل هذا سلبًا على التقدم المحرز في أهداف التنمية المستدامة في هذا المجال على المدى الطويل.

  لماذا أفريقيا؟

تعتبر أفريقيا إحدى أكبر البؤر الساخنة في العالم نتيجة النزاعات والصراعات والاضطرابات السياسية التي سيطرت على العديد من دولها منذ سنوات، والتي ألقت بظلالها على المجتمعات الأفريقية التي شهدت تفاقم أزمة الفقر حيث نتيجة لعناصر الضعف الكبرى التي تخلقها الصراعات في اقتصاديات الصراعات التي أثرت على المجتمعات الأفريقية. إلا أن ازدواجية الفقر والأزمات ترتبط بشكل مباشر بإضعاف قدرة المجتمعات المتضررة من الصراعات في أفريقيا على تكوين الشراكات التي كان من المفترض أن تدعم سبل وخطوات التحسين، مما يعيق مسارات التنمية المستدامة في المناطق المتضررة من الصراعات في ظل الغياب التام للشراكات الدولية والإقليمية التي يمكن أن تدعم جهود الدول لتحقيق الاستقرار والحد من الآثار السلبية للفقر على سكان المجتمعات المتضررة من الصراع.

 المواضيع:

  1. 1. مقدمة عن منتدى شراكات الأمم المتحدة ودوره في تحقيق التنمية المستدامة.
  2. تسليط الضوء على المجموعات الرئيسية للأمم المتحدة ودورها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في أفريقيا.
  3. دراسة العلاقة بين أهداف أجندة 2030: وخاصة الهدف 1 المتعلق بالقضاء على الفقر، والهدف 5 والهدف 16، ومدى ارتباط كل منهما بالأهداف الأخرى.
  4. دراسة نزاعات المنطقة الإفريقية وكيفية تأثيرها على انتشار الفقر.
  5. مناقشة أهمية الشراكات في مكافحة الفقر ودعم مسارات أهداف التنمية المستدامة في البلدان المتضررة من الصراعات.
  6. دور منظمات المجتمع المدني كنقطة ربط لتعزيز الشراكات الدولية والإقليمية وتسريع التنمية في المجتمعات المتضررة من النزاع.

متى و اين:

  • التاريخ والوقت: 30 يناير 2024

الوقت: 8:15 – 9:30 صباحًا (بتوقيت شرق الولايات المتحدة، بتوقيت نيويورك)

  • التنسيق: فعلياً على الرابط المرفق

https://us06web.zoom.us/j/81081408483?pwd=Yz8F1gP5kp69EsyYEYrw4BSlaOEM1A.1

معرف الاجتماع: 810 8140 8483

رمز المرور: 725733

الشخص الذي يمكن الاتصال به

السيدة بسنت عصام الدين

[email protected]

324432680_703810184477444_2412576980231077355_n

ندوة إلكترونية لتسليط الضوء على دور الشراكات الدولية والإقليمية في تسريع التنمية المستدامة،

ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، بالتعاون مع ECOSOCC و المجموعة الرئيسية للمنظمات غير الحكومية في أفريقياتعقد ندوة إلكترونية لتسليط الضوء على دور الشراكات الدولية والإقليمية في تسريع التنمية المستدامة.
🗓️ 31 يناير 2023
⏰ 3:30 مساءً (قطة)
للنقاش:
‧أهمية التعاون بين المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة والمجلس الاقتصادي والاجتماعي للاتحاد الأفريقي.
‧كيف يمكن تبادل الخبرات لتحقيق أقصى استفادة في مجال 1TP5التنمية المستدامة.
‧ دور مؤسسات المجتمع المدني في تعزيز الشراكة التنموية بين هذه القطاعات المختلفة.
282572e2cc76b70d6babf50fd2622efb20181220094833

تمثيل المجموعة الرئيسية للمنظمات غير الحكومية التابعة للأمم المتحدة / أفريقيا في المؤتمر الحكومي الدولي للاتفاق العالمي بشأن الهجرة، مراكش، المغرب

أفريقيا الوسطى OP Lutete (من كينشاسا، جمهورية الكونغو الديمقراطية) والأخت دوناتوس (من نيروبي، كينيا)

وفي الواقع، فإن اعتماد هذا الإنجاز التاريخي (الاتفاق العالمي من أجل هجرة آمنة ومنظمة ومنتظمة بتاريخ 10 ديسمبر 2018، في مراكش، المغرب) يمثل الإطار الشامل للتعاون المتعدد الأطراف بشأن قضايا الهجرة الدولية. لديها إمكانات حقيقية للتأثير بشكل إيجابي على حياة الملايين من البشر الذين ينتقلون للبحث عن حياة كريمة وأمن لهم ولأسرهم.

ونود أن نغتنم هذه الفرصة لنثني على الدول الأعضاء لالتزامها باعتماده، لأن ذلك لا ينبغي أن يكون مناسبة للانقسام، بل للوحدة من أجل التغلب معا على هذا التحدي المتمثل في الهجرة الدولية، وأيضا لأنه ما لم تشارك الدول الأعضاء الدول، التي لن تلبي إمكاناتها.

نشكر الأمم المتحدة على تقديم هذا المنبر القوي والجيد، وحكومة المغرب وجميع الدول الأعضاء، وجميع الجمعيات المدنية والمنظمات غير الحكومية التي شاركت بنشاط في هذا الاعتماد منذ عامين من المفاوضات، وجميع المنظمات الدولية والقطاع الخاص.

ثم نرحب بجميع منظمات المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية العاملة في مجال حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المهاجرين بشكل خاص والقادرة على المشاركة والمساعدة في تنفيذ هذه الاتفاقية، وقد كان هناك عمل طويل من المفاوضات منذ عامين لقد بدأت هذه العملية. والآن عزيزي موجود ونطلب اهتمامنا جميعًا من أجل مساعدة معظم أصدقائنا وزملائنا وعائلاتنا المهاجرين، مع الاستفادة من هذه الوثائق المفيدة التي تعد في وجهة نظري إضافة لبعض من الصك الدولي كالإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي استغرق 70 عامًا من اعتماده... وفي سياق آخر، أعتقد أننا جميعًا مسافرون بشكل متكرر، فقد اعتدنا أحيانًا على الانتقال من بلداننا الأصلية والذهاب للعمل لبعض الوقت في بلدان أخرى، ونحن جميعا معنيون بهذه الوثيقة المعتمدة.