ويعاني العديد من الأطفال في إثيوبيا من عدم القدرة على الالتحاق بالتعليم بسبب الأوضاع الاقتصادية المتردية والفقر المدقع الذي يعاني منه عدد كبير منهم. كما أن المسافة الطويلة إلى المدرسة تعيق قدرتهم على تلقي التعليم.
وعلى الرغم من أن إثيوبيا حققت تقدما كبيرا في قطاع التعليم، إلا أن 25% من الأطفال في سن الدراسة الابتدائية الرسمية هم خارج المدرسة وهناك تباين كبير بين الالتحاق والفصل بسبب الظروف الاقتصادية.
يبلغ معدل معرفة القراءة والكتابة في إثيوبيا 55% بين الشباب، وهو أقل من متوسط معدل معرفة القراءة والكتابة بين الشباب في البلدان الأخرى منخفضة الدخل.
وفي هذا السياق، تعرب مجموعة المنظمات غير الحكومية الكبرى في أفريقيا عن قلقها إزاء الوضع المتدني للتعليم في إثيوبيا وتوصي الحكومة الإثيوبية بزيادة الإنفاق الحكومي على التعليم.
#نحو_الشراكة_الجماعية_من_إفريقيا_المستدامة
#التعاون_من أجل_الاستدامة_في_أفريقيا
1TP5مستقبل_مستدام_لإفريقيا
Arabic 
English 
French