خرجت 7000 مدرسة عن الخدمة بعد حرب تيغراي، وما زال هناك المزيد في المستقبل

خرجت 7000 مدرسة عن الخدمة بعد حرب تيغراي، وما زال هناك المزيد في المستقبل

خرجت 7000 مدرسة عن الخدمة بعد حرب تيغراي، وما زال هناك المزيد في المستقبل

7000 مدرسة دمرت في تيغراي ولا شيء سوى الأحلام المحطمة في انتظار ملايين الأطفال الإثيوبيين، في ظل التصعيد المستمر للصراع بين طرفي الحرب الإثيوبية، والذي ألحق خسائر فادحة بجميع قطاعات التنمية في إثيوبيا . وكان التعليم أحد القطاعات الأكثر تضررا.

وبحسب الإحصائيات فإن عدد المدارس التي دمرت خلال الحرب الإثيوبية يتجاوز 7000 مدرسة، فيما حرم 1.42 مليون طالب من فرصة التعليم.

وفي إقليم تيغراي الذي مزقته الحرب، أصبحت قدرة الطلاب على تلقي التعليم ترفاً، في ظل تدهور أوضاع حقوق الإنسان في البلاد، والمجاعة الوشيكة.

أصبحت الجهود التنموية التي تم بذلها على مدار عقود لتوفير تعليم أفضل للإثيوبيين، بما يتماشى مع الهدف 4 من أهداف التنمية المستدامة، مهددة بشكل خطير، في ضوء استهداف القوات الجوية الإثيوبية المستمر للأعيان المدنية، بما في ذلك المباني التعليمية.

وفي خضم ذلك، تؤكد المجموعة الرئيسية للمنظمات غير الحكومية في أفريقيا على ضرورة احترام قواعد القانون الإنساني الدولي، التي بموجبها تعتبر المدارس والمؤسسات التعليمية أعياناً مدنية يجب حمايتها من الهجمات المتعمدة، إلا في حالة استخدامها من قبل القوات المسلحة. الأطراف المتحاربة لأغراض عسكرية.

#نحو_الشراكة_الجماعية_من_إفريقيا_المستدامة
#التعاون_من أجل_الاستدامة_في_أفريقيا
1TP5مستقبل_مستدام_لإفريقيا

العلامات: لا توجد علامات

التعليقات مغلقة.